مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

تهديد الدول العشر والتحرك الثوري لثورة الـ 21 من سبتمبر!

تهديد الدول العشر والتحرك الثوري لثورة الـ 21 من سبتمبر!

ولاحظوا؛ كان التحرك فعالاً، يُثبِتُ قدرة هذا الشعب على أن يقف بوجه التحديات والأخطار بدلاً من أن يستسلم لها؛ فيكون ضحيةً لاستسلامه، أن بمقدور هذا الشعب أن يقف في مواجهة التحديات، حتى لو كان الذين وقفوا بوجهه أولئك بأجمعهم؛ لأنه برز الدور الواضح والعلني والصريح لما سمي- آنذاك- بالدول العشر ضد تحرك الشعب، ضد التصعيد الثوري، وآنذاك كان تحركهم واضحاً ومفضوحاً ومكشوفاً، وبرزوا هم كطرف معني بإيقاف ذلك التصعيد الثوري ومواجهة ذلك التصعيد الثوري، آنذاك وجهوا- حتى- رسالة لي أنا، وهددوني، وطلبوا مني أن أسكت: [اسكت، ما عاد تتكلم،

اقراء المزيد
تم قرائته 320 مرة
Rate this item

التحرك الثوري لثورة الـ 21 من سبتمبر كان معبراً عن كل أبناء اليمن.

التحرك الثوري لثورة الـ 21 من سبتمبر كان معبراً عن كل أبناء اليمن.

فكان التحرك في التصعيد الثوري تحركاً مسؤولاً، ويمثل ضرورة ملحة لإيقاف تلك الكارثة الرهيبة التي كانت قائمة، وكان تحركاً فاعلاً ومؤثراً: أولاً- عبّر عن كل أبناء هذا البلد، التصعيد الثوري، ما قبل الحادي والعشرين من سبتمبر، وصولاً إلى الحادي والعشرين من سبتمبر، لم يكن معبراً عن مذهبٍ واحد من كل المذاهب، ولا عن قبيلة واحدة، ولا عن منطقة واحدة، وإن كان هناك فعلاً، مثلاً: حضور كبير لبعض المحافظات أكثر من البعض الآخر؛ لعوامل لا يسعنا الوقت للحديث عنها، ولكنه تحركٌ عبّر عن كل اليمنيين، وتبنى مطالب اليمنيين جميعاً، وتحرَك لمصلحة اليمنيين جميعاً، وكان تحركاً قوياً وفاعلاً ومؤثراً، أعاد الاعتبار للشعب اليمني أنه لا يمكن أن يتحول إلى شعبٍ مدجنٍ للوصاية الأجنبية والسيطرة الأجنبية من أعداء هذا الشعب،

اقراء المزيد
تم قرائته 317 مرة
Rate this item

ثورة 21 من سبتمبر فرضتها الضرورة القصوى.

ثورة 21 من سبتمبر فرضتها الضرورة القصوى.

ولذلك كانت ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر ضرورة وطنية، وضرورة تفرضها على هذا الشعب كل الاعتبارات، اهتمامنا من منطلق مبادئنا وقيمنا، التي تفرض علينا أن لا نقبل مطلقاً بتلك السيطرة الأجنبية، بتلك الهيمنة المطلقة من الأجانب على رؤوسنا وعلينا، على بلدنا، على حاضرنا وعلى مستقبلنا؛ لا الحكمة، ولا المنطق، ولا الهوية، ولا الانتماء، ولا المبادئ تجعلنا نقبل بتلك السيطرة من أطراف هي معادية لنا، وبرنامجها الذي تشتغل عليه من خلال وصايتها وسيطرتها المباشرة برنامج كارثي، برنامج يسحق هذا الشعب، يدمر هذا البلد يوصلنا إلى الهاوية في كل الاتجاهات: وحدتنا تنتهي وتسقط، وكذلك هويتنا تُضرب، قيمنا وأخلاقنا- كذلك- يستهدفونها وينهونها،

اقراء المزيد
تم قرائته 287 مرة
Rate this item

قوى الاستعمار واستمرار المسار ضد ثورة الـ 21 من سبتمبر.

قوى الاستعمار واستمرار المسار  ضد ثورة الـ 21 من سبتمبر.

على العموم، المسار الذي كانوا يعملون عليه، ولا زالوا إلى اليوم يسعون له، هو: مسار تفكيك لهذا البلد، يعني: ما كفاهم وصاية وسيطرة كاملة، وأنهم سلبوا منا الحرية وسلبوا منا الاستقلال، وأخضعوا بلدنا لسيطرتهم ولقرارهم الأجنبي، وأعطوا لذلك شرعنة دولية، وليست شرعنة في واقع الحال بحسب رأيهم هم، مثل: (البند السابع)، ما كفاهم ذلك، في ظل تلك الوصاية والسيطرة، والمصادرة للحرية وللقرار السياسي وللاستقلال، والامتهان لكرامة هذا الشعب، يشتوا يفككونا، يشتوا يقسمونا، يشتوا يبعثرونا، منشئين بيننا ومفاقمين بيننا

اقراء المزيد
تم قرائته 258 مرة
Rate this item

الأغبياء والحلول الموهومة.

الأغبياء والحلول الموهومة.

الحالة السياسية أن بعض الشخصيات- أحياناً- شخصية هنا أو هناك يقم هو إما نتيجة حقد، أو غباء، أو ارتباط بالخارج، واحدة من ثلاث، جهل: إنسان- أحياناً- يكون جاهلا كبيراً، ولكن صاحب وجاهة، وأحياناً جهله جهل مركب، بعض السياسيين جهلهم جهل مركب: غبي، يتصور مع شوية من الأنانية وإفلاس من القيم، وإفلاس من الشعور والإحساس بالانتماء والهوية، وعنده خلاص ما عاد به حل إلا يفرق الشعب اليمني ويجزّئ ويقطّع أوصال الشعب اليمني، ويجي يقول: [خلاص، الحل لمشاكلنا السياسية

اقراء المزيد
تم قرائته 291 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر